جئت اسكن بسبب اعمالي مع صديق ابني الغدار منتصف الليل شاركني بسرير غصب عني
كانت الأم الهايجة التي انفصل عنها زوجها ليعط مع عشيقته تتلصص على ابنها في الليل وهي تسمعه يطلق آهات و أنات و إذا هو يستمني و يحلب زبه الذي ارتاعت الأم لكبره و غلظته وهمست: دا أكبر من زبر أبوه…اشتهت الأم الهايجة الابن المراهق الكبير الزب وبدأت تتحرش به ليبدأ سكس محارم أجنبي مع الأم الهايجة و الابن المراهق فلقيته خارجاً من الحمام عارياً بعد أن ضرب عشرة و رأته بعينها فشدته إليها و كانت بتنورة قصيرة جداً ليس تحتها لباس فوافقها ابنها و راح يدس وجهه بين بزازها من فوق البودي وهي تتحرش بزبه بيدها وهو يمص حلمتيها ف كبر زب الأين المراق وهو يقفش طيز الأم الهايجة ثم دس يده بين فخذيها و راح يتحسس سخونة كسها فاستثارها و عرت له بزازها يقفشهما و يمصهما و يلعب بهما وهو مهتاج منتصب الزب طويله ثم ركع يلحس كس امه الهايجة فراحت تأن و تتاوهو تتنهد عالياً ثم مصت زبه قليلاً ليكون سكس محارم أجنبي مع الأم الهايجة و الابن المراهق المثيرة الحلوة المشتعلة الرغبة حتى انها نسيت أنه ابنها و شفطت بيوضه و لحست زبه ثم بسطت ملاءة تحتها و ركبت زبر الابن المراهق و راحت تطفأ نار شهوتها منه و غاص فها الزب و اشتعلت الأجواء فهي تتقافز فوقه و تهبط و تعلو و تعلو وتهبط حتى ترتطم فلقتيها بخصيتي ابنها وهي تستمتع بشدة ثم نهضت لينيكها الابن المراهق عالواقف و يبلغ منها نشوتها و كذلك هو يأن بشدة و ينتفض دافقاً شهوته بداخلها…